اسير حنانها مشرفة قسم النثــر والخــواطر
عدد الرسائل : 1929 تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| موضوع: نــــصائح طبـــية الإثنين 9 يونيو - 11:04 | |
| متي تلجأ للمنومات؟
تعتبر الادوية التي تساعد على النوم من اكثر علاجات الارق المرضي شيوعاً الا انها ليست بالضرورة العلاج الامثل.
وقد برهنت الابحاث العلمية على ان بعض مرضى الارق قد يشعرون بتحسن عند ادخال تعديلات على اسلوب حياتهم بشكل عام كإدخال تعديلات على مواعيد تناول الوجبات او ممارسة التمارين الرياضية او حتى تغيير مناخ النوم.
كل هذه قد تكون اساليب اسهل واقل خطورة من استعمال الادوية التي قد يكون لها اعراض جانبية تؤثر على جوانب اخرى من حياة الانسان.
وتشرح المؤسسة الامريكية لابحاث النوم كيفية معرفة ما اذا كانت حالة مريض الارق تستدعي استخدام الادوية المنومة:
• اذا كانت حالة الارق تؤثر على الانشطة اليومية مثل اداء العمل والقيادة. • اذا لم تفلح محاولات تعديل اساليب حياتية كالنظام الغذائي والرياضة في القضاء على الارق. • اذا كانت حالة الارق تبعث على الاكتئاب والمشاكل النفسية. • اذا كانت حالة الارق مؤقته كالتي تنتج عن الانتقال من بلد الى بلد او اعراض ما قبل حلول الدورة الشهرية
التدخين والسمنة يسرقان 10 سنوات من العمر
إذا كنت بدينا ومدخنا أيضا، فإنك ستبدو أكبر سنا من عمرك الحقيقي بحوالي 10 سنوات على الأقل.. هذا ما أثبتته دراسة جينية جديدة أجريت على التوائم في كل من بريطانيا والولايات المتحد ة مؤخرا.
فقد أظهرت هذه الدراسة أن التدخين والوزن المفرط الناتج عن تراكم دهون زائدة في الجسم، تؤثر بصورة أساسية ومهمة على عمليات الشيخوخة البيولوجية عند الإنسان، فتجعله يبدو أكبر سنا على مستوى الخلايا مما هو فعليا، وهو ما يسرّع بدوره ظهور أمراض الشيخوخة، التي تصاحب التقدم في السن، كتصلب الشرايين والتهاب المفاصل.
وقال الباحثون في وحدة بحوث التوائم بمستشفى سانت توماس في لندن، إن الإنسان الذي يدخن 20 سيجارة يوميا لمدة 40 عاما يضيف حوالي 7.4 سنوات إلى عمره البيولوجي، في حين يضيف الشخص السمين 8.8 سنوات إلى عمره الحقيقي، وتضاف المزيد من السنوات في حال ترافق التدخين بالسمنة.
ونبه هؤلاء إلى أن المدخن السمين يبدو أكبر سنا بحوالي 10 سنوات على الأقل، من الناحية البيولوجية، أي إن خلاياه أكبر سنا من خلايا نظيره في نفس السن، الذي لا يدخن ولا يعاني من السمنة.
وأوضح العلماء أن الأغطية الصغيرة الموجودة على نهاية الكروموسومات الحاملة للمادة الوراثية عند المخلوقات، وتعرف باسم "تيلوميرات"، تحافظ على سلامة الحمض النووي والجينات، لذا فهي تسمى "الساعة الكروموسومية"، لأنها مسؤولة عن الشيخوخة البيولوجية للخلايا.
وفسر هؤلاء الباحثون الأمر بأن هذه التيلوميرات تقصر في الطول مع كل انقسام للخلية إلى أن تصل إلى نقطة معينة لا تستطيع بعدها حماية الحمض النووي والمادة الوراثية، وهو ما يؤدي إلى الشيخوخة الطبيعية، وإصابة الإنسان بالكثير من الأمراض المرتبطة بها، وبالتالي فهي تحدد مدة حياته وعمره.
وحذر الأطباء من أن التدخين والبدانة من أهم عوامل الخطر المساهمة في ظهور أمراض الشيخوخة، لأنها تسرّع تقلص التيلوميرات وقصر طولها، فتسرق سنوات كثيرة من عمر الإنسان.
شرب الماء يحافظ على رونق البشرة
يؤكد الدكتور محمود أبو سالم استشارى الأمراض الجلدية بالأردن فى دراسة له أهمية شرب الماء بكثرة "للمحافظة على رونق البشرة" التي يقول إن شأنها شأن جسم الانسان "في حاجة للتغذية"، والتي تجعلها مرنة وتحافظ على العناصر الايلاستيكية "المطاطية" فيها.
وقال أبو سالم إن تنظيف الوجه بشكل كبير يؤثر على ملمس البشرة ونضارتها على المدى الطويل، ويعتمد هذا بالدرجة الأولى على عدد مرات التنظيف في اليوم وكيفيته وكذلك درجة حرارة الماء المستخدم فيها وينطبق هذا على الرجل والمرأة، وحتى على صغار او كبار السن لأن التنظيف بالطريقة الصحيحة يعود بالنفع على الوجه.
وأشار إلى أنه رغم ان الماء يعد حاجة أساسية للحياة ورغم ان المياه متوفرة من مصادر عدة، إلا أن أعدادا كبيرة من الناس لا تأخذ حاجتها منه، ما يلحق ضررا بصحتهم بشكل عام وبالبشرة والجلد بشكل خاص.
والى جانب التنظيف، فمن الملاحظ وبعد سنوات من تجاهل أهمية الماء، ان الناس أدركوا منافعه المتعددة للجسم فقد ارتفعت مبيعات المياه المعدنية .
وأوصى أبو سالم بشرب السوائل لمحاربة الجفاف الذي يسببه فقدانها نتيجة تبخر السوائل من الجسم الناتج عن إفرازات الجسم الطبيعية كالعرق.
ويركز ابو سالم على الماء تحديدا، لأن العناصر الموجودة في تركيبته مفيدة جدا للبشرة،حسبما يقول. .. اما بالنسبة لحرارة الماء المستخدم في تنظيف بشرة الوجه والجلد ككل، فيرى ان البشرة السمراء لا تتأثر كثيرا سواء أكان الماء المستخدم باردا ام ساخنا، بينما يشدد على ضرورة استخدام الماء البارد بالنسبة للبشرة البيضاء صيفا وشتاء، لأن الماء الساخن يؤدي الى ترهلها وظهور التجاعيد عليها بشكل اسرع.
من جانبهم.. يقدر الأطباء وخبراء التغذية الكمية الكافية من الماء التي يحتاجها جسم الإنسان ما بين ليترين الى ثلاثة ليترات يوميا، وذلك ليقوم الجسم والعقل بالأداء الصحيح .. اما في أشهر الصيف عندما يكون الطقس حارا وجافا، فينبغي زيادة هذه الكمية لأن نقص الماء يجعل المرء أكثر عرضة لخطر السموم، إذ يحتاج الكبد والكليتان إلى كمية كبيرة منه لطرح السموم اليومية الناجمة عن الكافيين والوجبات السريعة والأدوية والمواد الأخرى. | |
|
علامه استفهام مراقب إداري
عدد الرسائل : 2714 تاريخ التسجيل : 25/04/2008
| موضوع: رد: نــــصائح طبـــية الإثنين 9 يونيو - 21:30 | |
| يسلمووووووووووووووووووووو على النصااائح
تقبل مروري وتحياااااااااااااااااتي | |
|
اسير حنانها مشرفة قسم النثــر والخــواطر
عدد الرسائل : 1929 تاريخ التسجيل : 10/05/2008
| موضوع: رد: نــــصائح طبـــية الأربعاء 18 يونيو - 4:44 | |
| مشكوووور اخوي علامه على مرورك الرااااااااائع تقبل تحياتي | |
|
أحبـ الرومنسيهـ إشــراف عـــأم
عدد الرسائل : 3131 العمر : 42 تاريخ التسجيل : 03/06/2008
التميز المتميز: (0/0)
| موضوع: رد: نــــصائح طبـــية الجمعة 8 أغسطس - 19:18 | |
| يسلمو يالغلا على الطرح الجميل اسير مواضيعك بصراحه في غايه الروعه.
تقبل مروري | |
|