رجل متزوج عنده دولاب فى البيت ممنوع أى حد يفتحه
الحرمة الفضول بيموتها.. الا تعرف الدولاب شو اللي فيه
لكن الرجل ما عطاها أى فرصة
المهم تمت عشرين سنة تنتظر الفرصه ... لين فى يوم نسى يقفل
الدولاب و راح الشغل .. ففتحته لقت مائة ألف درهم و بيضتين في
الدولاب يوم رجع الرجل البيت اعترفت له انها فتحت الدولاب و اصرت انها
تعرف السر
فقالها : اقولك.. بس توعدينى انك تسامحينى
قالت : أوعدك
قال : الصراحه انا كنت كل ما أخونك أجيب بيضة و أحطها فى الدولاب
الحرمة قالت فى نفسها مرتين خيانه فى عشرين سنه ماهي شى
سامحتك
سألته : بس المائة ألف درهم ليش حاطهم ويا البيض ؟
قال : ابدا !!أنا كنت كلما اكمل كرتونه أبيعها
*******************************
هناك زوجان ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء، ويتشاركان في كل شيء،
ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما
أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف، وحذرت زوجها
مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم
يأبه بأمر الصندوق، الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان
أيامها باتت معدودة،
وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ
بها كتذكارات، ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد
زوجته المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له: لا بأس ..
بإمكانك فتح الصندوق،..
وفتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر
النسج المعروفة بالكروشيه، وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك
الأشياء فقالت العجوز هامسة: عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح
يكمن في تفادي الجدل والنق (النقنقة)، ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي
وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر،.. هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه:
دميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ ورغم حزنه على كون
زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين ...
ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟
أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى!!!
**************************
هههههههههههههههههههههههه
من البريد الالكتروني